
تفاعل المارة مع فنان التمثيل الصامت في ميلانو، ورُسِمت صورهم في بروكسل، ورقصوا مع طاقم الهيب هوب في برشلونة، وتشاركوا برومانسية ركوب القارب على بحيرة جنيف، وانضمت مجموعة من الشباب الألمان لركوب الدراجة عبر شتوتغارت، كل ذلك كان عبارة عن تجارب تفاعلية تعمل على إيجاد روابط متعددة الثقافات بين الأوروبيين.
يعود نجاح هذا الإنجاز التكنولوجي إلى توفير التزامن الوقتي المناسب بفضل توصيلات الأقمار الصناعية وأيضاً إلى التكنولوجيا المتطورة للشاشات الرقمية بما يتطابق وحجم إطار الباب.
جاءت الحملة بعد عام من نجاح حملة “ألق نظرة على بروكسل”، مع الفيديو والحملة السابقة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
فضلآ اترك تعليقك على الموضوع ولاتذهب بدون بصمه لك هنا .